صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/92

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

قيا و و به o's قال 131 و با کد ود و موضعها وعرف انه قد مدت دا پهوله ويه ابنه الحارث بن عبد الماب ليس له يوميذ ولد غيره خفر دا بدا لعبد المطلب اللي تبر فعرفت قریشی انه قد أدركی دابته فقاموا اليه وقالوا يا عبد المطلب انها بزابينا اسماعيل وان لذا فېھا حقا فاشركنا معك فيها قال ما انا بفاعل أن هذا الأمر قد خصصت به دونكم و البته من بېذكم قالوا له أنصفنا ناتا پر تارکې کی حتي اسماء فيها قال ناجعلوا بيني وبينكم من يتم أحاكمكم البه قالوا ما هذة بني سعد هذيم نعم وكانت باشراف الشام فرتكب عبد المطلب ومعه نفر من بني اببه من بني عبد مناف، وركعب من كل قبيلة من قريش نفر قال والارض أن ذاك مقاي قال خرجوا حتي اذا كانوا ببعد تلك المغاوني بإن الحجاز والانتقام فني جمال عبد المطلب واداره فهو حي أيقنوا بالهلكة فاستسقوا من معهم من قبايل قريش فأبوا عليهم وقالوا انا بمفازة ونحن نحشي معي انغنها مثل ما اصابكم فما رأي عبد المطلب ما صنع القوم وما يتخوف على نفسه واابه قال ما ذا ترون قالوا ما رأينا الا تبع لراياء فمرنا بما شیت قال فاتي أري أن بكني كل رجل منكم حفرته لنفسه بها وكم الآن من القوة فلا مات رجل دفعة العابه في حفرته ثم باروة حتي يكون اخركم رجلا واحدا فشبعة رجل واحد يسر من ضبعة رب جيبها قالوا نعم ما أمرت به فقام كل رجل منهم شفر حفرته ثم قعدوا ينتظرون الموت عطشا ثم أن عبد المطلب قالی وبابه والله ان القانا يا يما هكذا لوت لا نفرب في الارض ونبتغي نزفهنا لعجز عسي الله ان برترقنا بما ببعض البلاد ارتحلوا فارتحلوا حتي إذا فرغوا ومن مهم معنى قبايل قريش ينظرون إليهم مما هم فاعلون تتقمر عبد المطلبي الي راحلته بر با ارد . - میپ و | کم