صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/93

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

۹۴ VE ابد جعفر زمزم برستي خان الله في فركبها في انبعثت به انفجرت من تحت نه! من من ماء عذب فکر عبد المطلب وكبر اابه ثم نزل فشرب وشرب الحاره واستنوا حني ملوا أعينهم ثم دعا القبايل من قريش فقال هلم إلي الماء فتد، سقانا الله فأنتربوا باستغرا انوا فشربوا وامه تقوا ثم قالوا قد والله في تك شلنا يا عبد المطلب والله لا نامکی في زمزم ان الذي سلك هذا الماء بهذه الغالاة لهو سااء زمزم ارجع الي سمة ابنك واشد فرجع ورجعوا معه ولم يصمموا الي الكاهنة وخوا بېنه ويبتها، قال ابن أمتحانی فهذا الذي بلغني من حديث علي بن أبي طالب رشوان الله عليه في زمزم وقد سمعت من بعد عن عبد المطلبي، أنه قبلی به دين أمي ثم أدع بالماء الرو نمبر الحر كل مېر لېس بخاف منه ی ما تم خرج عبد المطلب حان قبل د ذلاء ألي تريش و13 اعلموا أني قد أمرت أن أحفي زمزمر قالوا فهل بن تک ابني قال لا قالوا فارجع الي مفاجن الذي رابرت فيه ما رایت فانی بکن دا من الله بين لك وان بيه من الشيطان فان بود اليكن نرجع عبد المطلب إلي مراجعه فنام فيه فاني نتېل له احفر زمزم ازگی ان حغرتها لم تندمي تراث من أيبك الأعظمه لا نزف ابدا ولا تذمه تسني الجج الاعظم * مثل نام جاف لم يقسم يتد بها نان نمنعم * تكون مراا وته م لېست کہ بعض ما قد تعلمي بين الفرث والدم قال ابن هشام هذا الكلام والكلام الذي قبله في حديث علي رضوان أتى عليه في حفر زمزم عن قوله لا تنزن ابدا ولا تذم إلي قوله عند قرية النهال عند نه سجع وليس بشعر ، قال ابن اتاق فزوا ازیه در فقيل لي ذاك قال واين ي تيل gu.