صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/98

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

۹۸ الب سوي 4 کعب بن - وسيقا وان خرج عليه من ثم كان حليفا وان خرج متصت کان و منزلته فيهم لا سب له ولا حلف وان خرج فيه شيء مما هذا ما يعلون به نتم علوا به وأن خرج لا اخووه مامه ذلك حتي ياتوه به مرة أخري ينتهون في أمورهم الي ذلك مما خرجت به القداح ؛ فقال عبد المطلب لصاحب القداح اضرب على بني هولاء بقداحهم هذه وأخبره بنذيه الذي نذيه فأعطاء كل رجل او منهم قدحة الذي فيه اسمه وكان عبد الله بن عبد المطلب اصغر بني ابيه كان هو والزبير وأبو طالب لفاطمة بنت عمرو بن عايد بن عبد بن عمران بن خزومر أبن يقظة بن مرة لؤي بن غالب بن فهره قال ابن هشام عاید ابن عمران بن مخزوم، قال ابن اعماق وكان عبد الله فيها زرا احب ولد عبد المطلب اليه فكان عبد المطلب يري ان السهم اذا اخطاء فقد أشوي وهو أبو رسول الله صلعم، فلما اخذ صاحب القداح القداح ليضرب بها قام عبد المطلب عند هبل يدعو الله ثم ضرب صاحب القداح خرج القدح علي عبد الله ناخد عبد المطلب بېده واخذ الشفرة ثم اقبل به الي اسان ونائلة لبذبحه فقامت البه قريش من أنديتها وقالوا ماذا تريد يا عبد المطلب قال أذبه فقالت له نما قريش وبنوه والله لا تذبة ابدا حتي تعذر فيه لئن فعلت هذا لا يزال الرجل لا يا بابنه حتي يذبحه فيما بقية الناس علي هذا وقال المغيرة بن عبد ابن مخزوم بن يقظة وكان عبد الله ابن أخت القوم والله لا تذيعه ابدا حي فيه فان كان قد أوه باموالنا قدمناه وقالت له قريش وبنوه لا تفعل وانطلق به إلي المجاني فان به عراقة لها تابع فشلها ثم انت عل رأس امرك أن أمرتکی بذبحه بحته وان امرتك بأمر لك وله فيه في قيلته فانطلقوا حتي قدموا بله = UE بها. و n 5 تعذر في در بری بر با $