10 وجبالها في تقارب عرضها وطولها وبعدها لا بقارب هذا الكتاب عنجه کتاب الاجيهانى ولا يمواد. رسم ابن خردادبه وسبيل » قارئه أرشدنا الله وأنباء أن ينعم النظر فيما شئ فيه منه * دبنأمله تأمل من حمل عنه بتكري الصدق فيه كثير من قادة الناقلين وتدب المساهم يمن ، الذين لا يعلمون، ولا قصدهم الحق فيما يبغون،، وليعلم أن الأسباب المعترضة على تمالي د کا المقتضية لعمله ، ما قدم ذكره ثم الله بالاصابة في المقصد والمحبة ولا رادة الظفر بايانة حال كل بلد والذكر الجميل من على التحصيل في كل مشهد وقد فشل بلاد الاسلام أغليها أغليما وصفها صفقا وكورية كورة تحت عمل وبدأ بذكر ديار العرب فجعلها أقليما واحدا لان الكعبة فيها ومكة ثم القرى وهی واسطة هذه الاقاليم عندي، وأذبع ديار العرب بعد أن رسم 40 " فيها جميع ما تشتمل عليه من الجبال والمال والطرق وما يجاورها الانهار المنصبة أي الباكر بباكتر فارس لاثه يكت باكثر دبارها وشكلت عطافه عليها لان بکتر فارس يعطف من جزيرة مدة مغريا إلى مكة والى القلزم عن خمسين شوسخا من عمان ويدعي ذلك رأس الجمجمة ، ثم ذكرت المغرب فرسمته في وجهين وبدأت بذكر ما داده منه ارض محدر الى المهدية 45 والقيروان ما في براريتها من المدن وأن قلت وأع. قام بها ببافي صورته من القيروان والمهدية الى أرض فاجة وأزينی ورسم على باكتري مهنة الساحلية وشكلت طرقه الى جميع انحائها وكيفيتها مغرية ومشرقة 8 في سائر جهاتها ، تم ذكر مصدر في شكلين حسب ما جرى رسم المغرب به أعربت فيهما عن
- جهاتها ثم حال مدنها وموقعها على المياه الجارية في أرضها وما کان 20
برسمها في البعد المياه وخالت جالسها و پیام ها بخلجانها وشعبها من Deinde B. om. x.,L5. b) P. ودهن B. a) L. ويتامله تماما من قارئه و وان يتحرى أصدی وشیج ما عسى يسهو فيه الناقلون ولا يلتفت الى كلام B. habet قتاثة pauca cxcidisse videntur: Pro الحمدت In textu post .الهامه وين .اعكايها .B. s. p., L ( .جات .L ( و d) L .لعلوة ,e) L sile مشرقة .y) B i d) L. Lima. ) B. om. ) B
