صفحة:تاج العروس5.pdf/534

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

۵۳۲ (فصل الواد من باب العين )) (واع) ذكره قريبافه وتكرار (و) النكعة (الاسم من الى التكع) که مرد للذي يخالط سواده (حرة) و يقال أيضا فى اسمه النكعة. (المستدرك) كهمزة كما فى اللسان * ومما يستدرك عليه التكع ككتف و اكع الاحمر من كل شئ وأجر تكع شديد الحمرة وأنكمته بغيته | (نوع) طلبها فاتته وتكام فانكعه أسكته و شرب فانكعه نغص عليه ( النوع كل ضرب من الشئ وكل صنف من كل شئ كالشباب والثمار وغير ذلك حتى الكلد قاله الليث في بعض النسخ حتى الكلام (و) قال الجوهرى ( هو ) أى النوع ( أخص من الانس ) قال ابن سيده وله تحديد منطقى لا يليق بهذا المكان والجمع أنواع قل أو كثر ( و ) قال ابن عباد النوع (الطلاب و) أيضا (جنوح العقاب للانقضاض ) وقد ناعت (و) النوع ( التمايل) يقال ناع الغصن نوع وذلك اذا حركته الرياح فتحرك وتمايل قاله ابن دريد ( وجائع نائع اتباع كم فى الصحاح ( أو نائع) معناه (متمايل جوعا) فعلى هذا الا يكون اتباعا قال ابن دريد وهكذا يقول البصريون والاصمعي قلت وقيل النائع هذا بمعنى العطشان كمان له الجوهرى عن بعض فلا يكون اتباعا أيضا ( و) النوع (بالضم العطش) يقال رماه الله بالجوع والنوع وأنشد ابن برى (المستدرك ) اذا اشتد نوعى بالفلاة ذكرتها * فقام مقام الرى عندی ادکارها ( رمنه الدعاء ) اذا دعوا (عليه) قالوا ( جوعا و نوعا) ولو كان الجموع نوعالم يحسن تكريره وقبل اذا اختلف اللفظان جاز التكرير - قال أبو زيد يقال جو عاله ونوعا وج وساله وجود الم يزد على هذا قال ابن بري وعلى هذا يكون من باب بعد اله وسحقا مما نذكر رفيه | اللفظات المختلفان بمعنى قال وذلك أيضا نقوية لمن يزعم انه اتباع لان الاتباع أن يكون الثاني بمعنى الاول ولو كان بمعنى العطش لم - لم يكن اتباعا لانه ليس من معناه قال والصحيح أن هذا ليس اتباعالان الاتباع لا يكون بحرف العطف والاخران له معنى في نفسه ينطق به مفرد اغير تابع ( والنباع ككتاب ع و) قال ابن الاعرابي ( النوعة الفاكهة الرطبة الطرية (و) تويعة ( بجهينة واد) حى الديار د يارام بشير * بنو يعتين فشاطئ التسرير بعينه قال الراعي (والمنواع المنوال) قال أبو عدنان قال لى اعرابي في شئ سألته عنه ما أدرى على أى منواع هو هكذا أورده الصاغاني و أنا أقول | أنه بمعنى النوع كقولك ما أدرى على أى نوع هو أى أى وجه ( ونوعته ) أى الغصن الرياح تنويعا ضربته وحركته) فتنوع أى تمايل وتحرك ( وتنوع) الشئ ( صار أنواعا ) وهو مطاوع نوعته (و) تنوع (الغصن تحرك) وهو مطاوع نوعته الرياح (و) تنوع (ف ) المسير) اذا ( تقدم كاستناع فيه ما ) شاهد الاخير قول القطامي يصف ناقته وكانت ضربة من شدقى * اذا ما استنت الابل استناعا وفي الصحاح اذا ما احتات الابل ( ومكان متنوع بعيد والنائعان جبلان صغيران يناوح أحدهما الاخر متفرقات با سافل الحمى ( ببلاد بني) أبي (جعفر بن كلاب) ويقال ان أحدهما خائع والاخر نائع فغلب كما في التهذيب وأنشد لابي وجزة والخائع الجون آت عن شمائلهم * ونائع النعف عن أيمانهم ينع قلت و هم اغير الخائعين اللذين تقدم ذكرهما أوهما واحد فتأمل * ومما يستدرك عليه ناع التي نوعا ترجح والتنوع التذبذب - ونوعت الشئ جعلته أنواعا وقال سيبويه ناع نوعا جاع فيه ونائع والجمع نباع بالكسر ومنه جماع نباع وقال غيره رماح نباع أى عطاش الى الدماء قال القطامي لعمر بني شهاب ما أقاموا * صدور الخيل والاسل النياعا هكذا أنشده الازهرى وقال ابن دريد البيت ادر يد بن الصمة ومثله في العباب وأنشد يعقوب في المقلوب للاجدع بن مالك خيلان من قومى ومن أعدائهم * خفضوا أسنتهم وكل ناعى قال أراد نائع فقاب أي عطشان الى دم صاحبه وقال الاصمعي هو على وجهه انما هو فاعل من نعيت و استناع الشئ تمادى قال (نع) الطرماح قل لباكي الاموات لا تبك للنا * س ولا يستنع به قنده (ناع) (المستدرك) (ضع كمنع نهو عا تهوع ولا قلس معه) قاله الليث وفي الصحاح أى تهوع وهو التقيؤ وقال الأزهرى لا أحق هذا الحرف ولا أعرفه و مما يستدرك عليه النهبوع بالضم طائر ذكره ابن بري عن ابن خالويه كما في اللسان وقد أهمله الجماعة (ناع ينبع) نيعا أهمله الجوهرى و قال ابن درید ناع الغصن ينوع و ينيع نوعا ونيها (مال و) قال في تركيبس ج ع النوائع من الغصون (ومع) الموائل) من ناع يقيع ومن قولهم جائع نائع أى متمايل ضعفا و استدرك في اللسان هنا استناع اذا تقدم في السير كاستنعى فتأمل | فصل الواو مع الحسين ( الوباعة مشددة الاست و ) الوباعة ( من الصبى ما يتحرك من يافوخه و ) يقال ( كذبت و باعته) و و باغته و نباعته و نباغته وعفاقته ومخلقته كانه أى ردم و (حبق) ويقال أنبق الرجل اذا خرجت ريحه ضعيفة فإن زاد عليها قبل عفق بها و وبع ها ( كوبع توبيعا ) قاله أبو عمر د (و و بعان بكسر الباء) موضع عن ابن الاعرابي وقيل (ة باكناف آرة) وأنشد لا بي مزاحم السعدي ان با جزاع البريرا، فالحشى * فوكد الى النفعين من و بعان