صفحة:تاريخ طرابلس الغرب (المطبعة السلفية، 1349هـ).pdf/219

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.
اسم الفصل
٢٠٥

ولاية احمد القرمنلي ٢٠٥ سمع وكن خالما نعليك بين مرابع مقدسة تبلغ مناك وترفع هناك المنى والدنيا حيث تقطعت تمامه والمجد منك به صادحات الورق تسجع في الضحى تنادى هديلا بين أدواح أجرع بها كينني اذ شط عني وليهم وقد خلقوا حمر الفضا بين أضلعي بليل تابني كانني ظمينة شرك (۱) فرخها و سط بلقم وبت " وأحزان يعقوب تسربلت در عها وحيك فرائى من سلالة أدمعي وز هر رياض مائس بين جدول به الماء منساب إلى كل مجموع بجا کی جنا ورد ندي بوجنة فياء يفضح في صدور ومشرع فماذا عليهم لو أباحوا اجتناءه نقلة صب مدمن الشهد مصرع وعيناه قد أعماهما بكثرة البكا قديمتها تهمي على كل مربع تھا كي أوالا لاح من كف أحمد يقسمه ما بين كمل ومرضع على الغيث شبه من نعاه كانما يمر يداً فوق السحاب المرفع ألا قاعجبوا من أربع وملاعب سحائب سيب منه ليس يقلع ولم لا يكون الورد موطي أرجل تجاورها من كل شهم مميدع أديب أديب فاضل متعفف تجيب حسيب عالى القدر أروع أقول لأصحابي عليكم بأحمد أفاد فجاء بالحياء المنوع فكم أضحك المحزون من نقش رسمه وأبكي جريئاً بالشكاسة مولع أثبت وجيش الهم جر خميسه فقهقر من حسام مروع اليك أبا الامداد حنت مطيقي وآمالها سفن وجسمى بموضع لها منك حاجات وفيك فطالة سكونى بها أولى لكم من توجهى جينا (1) يقال المرأة العينة ، مادامت في المودج شبه بها عصفورة وقعت في شرك ، والبلقع والباقة الارض النقر التي لادى بها