صفحة:حاوي المختصرات في العمل بربع المقنطرات خ.pdf/80

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

من جهة الشمال فهو اسهل وحرك الخيط حتى يقع المرى على الأفق فما بين المري ونصف النهار من السماوات فهو المطالع في ثلاثة الجدي وانقصه من قف في ثلاثة الحمل ورده عليها ثلاثة السرطان واسقطه من الدور في ثلاثة الميزان فما كان فهو المطالع المطلوبة وان اعتبرت ما قطعه الخيط من أول القوس في الوجه الأول وما حاز المرى من السماوات من نقطة المشرق في الوجه الثاني إن كانت في ثلاثة الحمل وطرحته من قف في ثلاثة السرطان وزدته عليها في ثلاثة الميزان والقيته من الدور في ثلاثة الجدي كان ذلك هو المطالع لفلكية من أول الحمل وليست هذه مطالع الزوال التي تقدم تعريفها بل هذه المطالع هي التي تخص هذه الدرجات المفروضة من المطالع الفلكية وانما استخرجناها كذلك لرتب عليها معرفة المطالع البلدية بوجه بعد هذا اليوم فإن زدت على هذه المطالع ص حصلت المطالع الفلكية أو زدت عليها ر ع أو على الفلكية قف أو استخرجت الفلكية لنظير الدرجة حصلت مطالع نصف الليل واما مطلع كل برج على انفراده فاسقط مطالع اوله من مطالع آخره يبقى مطالعه وكذا إذا أردت

مطالع