سنة ۲۹۹ B أصبعه من کم رأينا من وزير صار في الأجداث هنا أبن من كنت تراهم ترجوا قنا تقسوتا فتجنب موكب الكبرى للناس حسنا بما أمشى بقوله من باصباح هنا وقبي بمطاع ال أمر ألا يستأتا اية الثلش يا من فيهم ثمنی وكان مما يشنع به الحسين بن حمدان على العباس أنه شرب يوما عنده فلما سكر الحسين استخرج العباس خاتمه وانفذه إلى جاريته مع فتي له وقال لها بقول لك مولاك أشتهي 10 الوزير سماع غنائك فاحضرى الساعة ولا تتأخری فهذا خاتمی علامة الیکه قال الحسين وقد كنت خفت منه شيعا هذا البلاغات بلغتني عنه وكتبه وليس له إليها بخطه فحفظت ۲۰ 99 النارية وحرتها فلم تصغ إلى قول الفتى ولا أجابته ، وكان الحسين يحلف مجتهدا أنه سمعه يكفر ويستخف بحق الرسول صلعم وانه 16 قال في بعض ما جرى من القول قد كان أجيرا لخديجة ثم جاء منه ما رأيت قال فاعتقدت قتله من ذلك الوقت وأعتقد غيره من القواد فيه مثل ذلك واجتمعت القلوب على بغضته فاكينئذ وثب بسه القيم فقتلوه وكان الذي تولى قتله بدر الاعجمي ولحسين بن حمدان ووصيف بن سوارتكين وذلك يوم 20 السبت لاحدى عشرة ليلة بقيت من ربيع الاول من العام المؤرخ ذكر البيعة لابن المعتر في غد هذا اليوم خلع المقتدر خلعه ,معزا ) ,Bed puncta recent وكنت .e) Cod b) Cod, B. p. a) Cod. Tiber. Correxi ex H. f. 8 y. , .
صفحة:صلة تاريخ الطبري.pdf/27
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.
