صفحة:لماذا تأخر المسلمون.pdf/103

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

وقال تعالى : يَأْيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَلَا (1) تُبْطِلُوا أَعْمَالَكُمْ ) وقال تعالى : وَاللَّهُ مَعَكُمْ وَلَنْ يَتِرَكُمْ أَعْمَالَكُمْ (٣) . أي لا ينقصكم اعمالكم . وقال تعالى : وَإِنْ تُطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَا يَلِتْكُمْ مِنْ أَعْمَالِكُمْ شننا (۳) لا يلتكم من لاته يليته أو ولته يلته بمعنى نقصه ، أي لا يبخسكم من اعمالكم شيئاً ، وقال تعالى : نُوَفِّ إِلَيْهِمْ أَعْمَالَهُمْ فِيهَا وَهُمْ فِيهَا لَا يُبْخَسُونَ (٤) . وقال عز وجل : وَإِنَّ كلا ما لَيُوفِّيَنَّهُمْ رَبُّكَ أَعْمَاهُمْ ) . (۱) محمد : من الآية ٣٣ (۲) محمد : من الآية ٣٥ (۳) الحجرات : من الآية ١٤ . (٤) هود : من الآية ١٥ . (٥) هود : من الآية ۱۱۱ .

1.0

١٠٥