صفحة:لماذا تأخر المسلمون.pdf/112

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

وجاء فيه : قَالُوا : نَعْبُدُ أَصْنَاماً فَنَظَلَّ لَهَا عَاكفين قَالَ : هَلْ يَسْمَعُونَكُمْ إِذْ تَدْعُونَ * أَوْ يَنْفَعُونَكُمْ أوْ يَضُرُّونَ ؟ قَالُوا : بَلْ وَجَدْنَا آبَاءَنَا كَذَلِكَ يَفْعَلُونَ . قَالَ : أَفَرَأَيْتُمْ مَا كُنتُمْ تَعْبُدُونَ أَنتُمْ وَآبَاؤُكُم الأقدمُونَ * فَإِنَّهُمْ عَدُوٌّ لِي إِلا رَبَّ العالمينَ (١) وجاء فيه : إنا وَجَدْنَا آبَاءَنَا عَلَى أُمَّةٍ وَإِنَّا عَلَى آثَارِهِمْ مُقْتَدُونَ قَالَ : أَو لَو جِئْتُكُمْ بِأَهْدَى مِما وَجَدْتُمْ عَلَيْهِ آبَاءَكُمْ (۳). وجاء فيه : وإذا قيل لهم أتَّبِعُوا مَا أَنزَلَ اللهُ قَالُوا بَلْ تتبع ما (1) الشعراء : الايات من ۷۱ الی ۲۷ . (٢) الزخرف : من الايتين ٢٣ و ٢٤ .

١١٤

١١٤