صفحة:مشهد الأحوال.pdf/94

صُححّت هذه الصفحة، لكنها تحتاج إلى التّحقّق.
–٩٢–
وجود مثلك في الانثى اتاح لها
مقتا وقد يوخذ المنفود بالذغل
الي وما ضم قلبي من سلوك لم
اعتب عليك فكم لي عنك من بدل
لكن عتبى على قلب فعادته
ان يصحب الناس والدنيا بلادخل
خذوا من الناس ياذا الناس حذرك
م فكم من الناس ذيب في كسا حمل
ماعدت اخشى الضواري بعدغدركم
انا الغريق فما خوفي من البلل
جنيت ذنبا أرى فيه معاقبتي
من لى بتمصيخ ذنب باهظ التقل
بنات حواء ما انتن غير بلي
على بني آدم كل بكنَ بلي
لكن فضلٌ فكم منكن لى أدب
وربما صحت الاجسام بالعلل
ومن ذلك أيضا

لاتدَعي ببقاء العشق والتمسى غيرى فاين مزاج الكفَ والنفس العشق لا يدع الانفاس فاترة ولا يغادر لمس الكف كالقبس علمت انك قد خنت الغرام فلا تخادعينى بلين القد والميس ولا تظنى ابتسام الثغر يخدعني فليس لي خاطر في ذلك اللعس سلکت طرق الهوى عسفا كذي ذنب من السما أومن الشطرنج كالفرس لذا خلعت ثياب الحب مكتسبا ثوب السلوَ ولم البث على هوسي وقد حملت سلاح الصدعنك لكي ارد شوقي فانجو من يد الرجس کوني بغيري في حط كنا ليكن ذا الغير مستهديا فالتيه في الغلس فسوف يرجع مغدورا على ندم يبكى الدجي وينادى اه واتعمي ما انت الأكريش طاردته بلا رفق يد الربح بين الاربع الدرس تذكري حينما اقسمت لي شرفا بان قلبك عني غير منعكس