صفحة:Al-Tijan.pdf/81

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

كتاب التيجان المعلم من ذا من الناس له ما لا من عارب في الناس او اعجمي سار بنا الرائش في جحفل مثل مفيض السبيل كالانجم (۱) يوما لارض الهند يسمولها نجرى به الا مواج كالضيغم ناول الغابة قاموا بها واستسلموا للفيلق المظلم في بحرها المنشور سام -4 يوم أمام الملك الم... ينير ها يعفر اذ جاء ها حبذا ذلك من مقدم فصبح الهند له وقعة هدت قواه بالقنـا الصيلم و النص الرائش املاكها و آب بالخيرات والا نعم فالدر والياقوت يجي له والخره الا بكار في الموسم قال وهب ولماصار الرائش بجبال خراسان انته هدايا ارمينية اتقوه خوفا لما وقع في الهند فارسل ملوك ارمينية بزاة بيض و ديباج و سروج و متاع عجيب مما يقا بل به الملوك فقال للرسل كل هذا في ارضكم قالوا نعم ايها الملك قـال فلم تأخذ شيئا اذ لم نأخذ ارض ارمينية فسار بر بد ار ض ارمينية فقدم بين يد به شمر بن المطاف (۲) الحميري في مأته الف و سار يتهمه بالجمع فاخذار مينية و اخذ في دروب الارض الى عجز الأرض ما تحت بنات نعش و ابواب زوايا الارض ثم قفل راجماحتى بلغ آذربيجان حتى بلغ الى الصخرتين من آخر بيجان وهما صخر كان قد تقابلا جبلا ن شامخان بحسر الطرف عنه او ليس يأخذ احد بآذربيجان الا بينها فكتب في الصخرتين بالحميري المسند وسموا الحميري المسند لانه على عدد و هو منثور مثله فكتب في الصخرة الواحدة ان الرائش ذا مي اند (۱) ل - منفض السيل بالالجم (۲) ل- القطاف d. (۱۰) I