ظبي تبسم عن در ومرجان
ظبيٌ تبسم عن درٍّ ومرجان
ظبيٌ تبسم عن درٍّ ومرجان
وكان يكفي على الخدين مرجاني
آس ووردٌ دعا خدام دمعي إذ
لباهما لؤلؤي قدماً ومرجاني
كما دعا جود مولانا الوزير رجا
لباه ذو فضة تجري وعقيان
وزير مصر التي قالت وما كذبت
أنت العزيز رفيعاً فوق أجفاني
وذو الخصيبين من ذكر ومن قلمٍ
وذو الفخارين من اسم ومن شان
فليهنه العيد اذ هنى بطلعته
عيداً وهنى جميع الناس عيدان
في رفعةٍ تحسنُ الأعراب أن تره
يرفع له الشأن أو يكسر له الشاني