علق الفؤاد بظبية عجانة

عَلِقَ الفؤَادُ بِظَبْيَة ٍ عَجَّانَة ٍ

​عَلِقَ الفؤَادُ بِظَبْيَة ٍ عَجَّانَة ٍ​ المؤلف الشاب الظريف


عَلِقَ الفؤَادُ بِظَبْيَةٍ عَجَّانَةٍ
ما كُنْتُ يَوْماً آمِناً مِنْ هَجْرِها
عَجَنَتْ فُؤادِي بالغَرامِ فماؤها
من أدمعي ودقيقُها من خصْرها