عودي إلى حسن التأتي

عُودي إلَى حُسْنِ التأتي

​عُودي إلَى حُسْنِ التأتي​ المؤلف الشاب الظريف


عُودي إلَى حُسْنِ التأتي
فلقدْ جَهلتِ منِ اجتنبتِ
كَمْ تُظْهرين مُحجبّاً
مهلاً فما هي عَينُ بنتِ
فلَقَدْ عَلِمْنا بالذي
قَدْ كَانَ مِنْكِ وَقَدْ عَلمْتِ
قالتْ ألستُ مِنَ الحرَائِرِ
قُلتُ بل يا ستّي كُنتِ
ما أَنْتِ ذَاكَ السَّمْهَرِيّ
قوامُهُ فلمَ احْتَجَبْتِ
وَجْهٌ إذا ما لاَحَ قُلْـ
ـتُ لقُبْحِهِ ما بُلتُ تحتي