فارقتكم فإذا ما كان عندكم

فارقتكم فإذا ما كان عندكم

​فارقتكم فإذا ما كان عندكم​ المؤلف المتنبي


فَارَقْتُكُمْ فإذا ما كانَ عِندكُمُ
قَبلَ الفِراقِ أذًى بَعدَ الفراقِ يَدُ
إذا تَذكّرْتُ ما بَيني وَبَيْنَكُمُ
أعانَ قَلبي على الشّوْقِ الذي أجِدُ