لأي شيء صددت عني
لأي شيء صددت عني
لأَيِّ شَيْءِ صَدَدْتَ عَنِّي
يَا بَائِناً بالْعَزَاءِ مِنِّي
هَلْ كانَ مِنِّي فَعَالُ سَوْءٍ
يَحْسُنُ فِي مِثْلِهِ التَّجَنِّي؟
إِنْ كَانَ ذَنْبٌ فَعِدْ بِعَفْوٍ
مِنْكَ يُسَلَّي نَجِيَّ حُزْنِي
إِنَّ شَفِيعي إِلَيْكَ مِنِّي
دُمُوعُ عَيْنِي وحُسْنُ ظَنِّي
فَبالَّذِي قَادَني ذَلِيلاً
إِلَيْكَ إِلاَّ عَفَوْتً عَنِّي