لا أرى في الهوى عليك رقي
لا أَرى في الهَوى عَلَيكِ رَقي
لا أَرى في الهَوى عَلَيكِ رَقيبا
فَاِخدَعي الحُبَّ وَاِستَرقي القُلوبا
سَيبينُ الخداعُ في الحُبِّ يَوماً
إِنَّ في مُقلَتَيكِ سِرّاً رَهيبا
مُنذُ عَهدٍ مَضى بِقُربِكِ عَذباً
كُنتُ في شَرعِكِ الغَزالَ الرَبيبا
صِرتُ أَخشى مِنكِ اِنقِلاباً وَأَخشى
أَن يَصيرَ الغَزالُ يا ميُّ ذيبا