و أزهر وضاح يروق عيوننا

و أَزهرَ وَضَّاحٍ يَروقُ عيونَنا

​و أَزهرَ وَضَّاحٍ يَروقُ عيونَنا​ المؤلف السري الرفاء


و أَزهرَ وَضَّاحٍ يَروقُ عيونَنا
إذا ما رَميناه بِلَحْظِ النَّواظِرِ
له أربعٌ تأبى السُّرى غيرَ أنَّها
تُصافِحُ وجهَ الأرضِ مثلَ الحوافرِ
تقِلُّ جسوماًبعضُها من مُورَّدٍ
و سائرُها في مثلِ صِبْغِ الدَّياجرِ
نواصِلُه أيامَ للقُرِّ سطوَةٌ
و نهجرُهُ أيامَ لَفْحِ الهَواجرِ