و قائل : هل تريد الحج ؟ قلت له :
(حولت الصفحة من و قائلٍ : هل تريدُ الحجّ ؟ قلتُ له :)
و قائلٍ : هل تريدُ الحجّ ؟ قلتُ له :
و قائلٍ: هل تريدُ الحجّ؟ قلتُ له:
نعم، إذا فَنَيَـتْ لـذاتُ بـغـداذِ
أما وقُطْرَبُّلٌ منها بحيثُ أرى
فقُبةُ الفِركِ من أكْنافِ كِلْوَاذِ
فالصّـالحِـيّـةُ، فالكرْخُ التي جمـعتْ
شُـذّاذا بَغْـدَادَ، مـاهم لي بشُذّاذِ
فكيف بالحجّ لي مـا دمتُ مُـنْغَمِساً
في بيت قـوّادةٍ أو بيت نــبّـــاذِ
وهبكَ من قَصْفِ بغدادٍ تخلّصُني،
كيف التخلّصُ لي من طيزناباذِ