يا أبا جعفر وأنت كريم
يا أبا جعفر وأنت كريم
يا أَبَا جَعْفَرٍ وأَنْتَ كريمٌ،
ماجِدٌ، سيِّدٌ، أَغَرُّ، نَبيلُ
قَدْ تَلَقَّيْتَ بالقَبُولِ مَدِيحِي،
وَكَذَا يَفْعَلُ الرَّئيسُ الجَلِيل
هِيَ بَكْرٌ زُفَّتْ إِليْكَ عَرُساً
وَلَهَا عِنْدَكَ الصَّدَاقُ الجَزِيلُ
فَاجْعلِ النَّقْدَ عاجِلا إِنَّ خَيْرَ الْعُرْفِ
عُرْفٌ يَزينُهُ التَّعْجِيلُ
وَأَرَى عَزْمَكَ التَّرَحُّل في اليََوْمِ
، وعَزْمِي غَداً كَذاك الرَّحِيلُ
فَلْيَكُنْ بِلاُّك الجَوَابَ، فإِنِّي
بِجَمِيلِ الثَّنَاءِ رَاعٍ كَفِيلُ