أأحمد لا والله لا ذقت فيشتي
أأحمدُ لا واللَّهِ لا ذقتَ فيْشتي
أأحمدُ لا واللَّهِ لا ذقتَ فيْشتي
فإن شئتَ فانسبني إلى الخُنثِ أو دعِ
أإيَّاي تستغوي بما أنت قائل
طمعتَ لعمر اللَّه في غير مطمعِ
ألا طالما حرَّضتني غير مُؤْتلٍ
على آستك تحريضَ امرئ بي مولع
تحومُ على أيري ولست تذوقه
ولو مِتَّ فاصبر للحُكاك أو اجْزع