( ۲۲ ) نگین أنه قال أن الله تعاني وكل لي أسود على عاتقه عن شما نتر الخضر تعزح کی وقال نی قل الله ، وحتى انه ان لایی سعید رفيق أول أمره في كلب العلم فلما كان أخره قال له ذلك الرفيق بم وحملت فقال له أبو سعيد انذير وقتا لا نقرا التفسير على أستاذنا فلان قال نعم قال فلما انتهينا إلى قوله قل الله ثم ذرهم في خوضهم يلعبون عملت بهذه الآية، وحكى أنه كان في خدمته رجلان كان لاحدها میزان والاخرلا میبنر على رأسه فوقع في قلیه أن صاحب الميزربن بوت احدها له ثم منعه عن خنک مانع حتى كان ذلك ثلث مرات فقال للشيات الحالي الذي يخطر لنا من الله أو من انفسنا فقال أن بان مخير من الله ولا خائب في ميزر أكثر من ثلث مرات ومشايخ الصوفية لهم تلامذة ال سعید وادابهم ماخوذة من أفعال رسول الله صلعمر، وينسب اليها الانوری الشاعر شعره في غاية سن الطف من الماء شعره بالعجمية تشعر أبي العتاهية بالعربية 4 خراسان بلاد مشهورة شرقيها ما وراء النهر وغربيها قهستان قصبتها مرو وفاة وبلن ونيسابور و من أحسن أرض الله واعرها واكترها خيرا واهلها أحسن الناس صورة واكملم عقلا واقوم مطبعا وأكترم رغبة في الدين والعلم أخبرني بعض فقهای خراسان أن بها موضعا يقال له سغان به غسار من دخله برأ من مرضه اي مرض كان، وبها جبل لستان حدثنی بعض فقهاء خراسان أن في هذا بل کھقا شبہ ایوان وخیه شبه دهليز يمشي فيه الانسان مانیا مسافة ثم يظهر الضوء في آخره وبتبيين نحط شبه حظيرة فيها عيين ينبع الماء منها وينعقد تجرأ على شبه القضبان وفي هذه الحظيرة تقبة يخرج منها ريباخ شديدة لا يمكن دخولها من شدة الريح، بها نهر الرزيق بمرو عليه سقی بساتينهم وزروعهم وعليه طواحينهم وانه نهر مبارک تبرک به المسلمون في الوقعة العظيمة لة كانت بين المسلميين والفرس قتل فيه بزدجرد بن شهریار آخر الأكاسرة في زمن عمر بن الخطاب وذاك أن المسلمين كشفوا الفرس كشغا قبا نعم النهر عن الهرب ودخل کسری لاحونة تدور على الرزيق ما فاته الهرب وكان عليه سلب نغيس طمع الطحان في سلبه فقتله واخذ سليه بها عين فراوور فراوور اسم موضع خراسان حدثني بعض فقهاء خراسان قال من المشهور عندنا أن من اغتسل بماء العين الة بقارور أو غاص فيه يزول عنه الربع، وينسب اليها أبو عبد الرحمن حاتم بن يوسف الأصم من أكابر مشایخ خراسان وكان تلميذ شقيق البلخي لم يكن اصم تلن تصاممر ی
صفحة:آثار البلاد وأخبار العباد.pdf/241
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.