أأسلمتني للموت أمك هابل
أأسلمتني للموت أمك هابل
أأسلمتني للموت أمك هابل المؤلف: |
أأسْلَمْتَني للمَوْتِ، أُمُّكَ هَابِلٌ،
وَأنْتَ دَلَنْظَى المَنْكِبَينِ سَمِينُ
خَمِيصٌ منَ الوُدّ المُقَرّبِ بَيْنَنَا
من الشُّنْءِ رَابي القُصْرَيَينِ بَطِينُ
فَإنْ كُنْتَ قد سالمتَ دوني فلا تُقِمْ
بِدارٍ بِهَا بَيْتُ الذّليلِ يَكُونُ
وَلا تأمَنَنّ الحَرْبَ، إنّ اشْتِغارَها
كَضَبّةَ إذْ قال: الحَديثُ شُجُونُ