أأميم إن لم تسمحي بزيارة

أأُميمَ إنْ لمْ تسمحي بزيارة ٍ

​أأُميمَ إنْ لمْ تسمحي بزيارة ٍ​ المؤلف الأبيوردي


أأُميمَ إنْ لمْ تسمحي بزيارةٍ
بُخْلاً فَجُوديِ بالخيالِ الطَّرِقِ
وَاللهِ لا يَمْحو الوُشاةُ وَلا النَّوى
سمةً لحبِّكِ في ضميرِ العاشقِ