أبا الحسين دعت نفسي أمانيها

أَبا الحُسينِ دَعَتْ نفسي أمانِيها

​أَبا الحُسينِ دَعَتْ نفسي أمانِيها​ المؤلف السري الرفاء


أَبا الحُسينِ دَعَتْ نفسي أمانِيها
إلى يدٍ مِنكَ مَشهورٍ أياديها
فَصَرِّمِ الصَّومَ عنَّا بعدَما ظَمِئت
لهُ النفوسُ وفَقْدُ الرَّاحِ يُظميها
فجُدْ بعَذراءَ مثلِ الشمسِ نَعذِرُها
إن أظهرَت صَلَفاً للحُسنِ أَو تِيها
و اعلمْ بأنَّ ظُروفَ الراحِ إن كَبُرَت
عندَالهدَيَّةِ أبدَت ظَرفَ مُهدِيها