أبا الفضل مامثلي يخالك راضيا
أبا الفضل مامثلي يخالُكَ راضياً
أبا الفضل مامثلي يخالُكَ راضياً
بأن يُرْزَقَ الأوغادُ حظّا وأُحْرما
أبى ذاك أن الله ولاّك عِصْمةً
ركِبْتَ بها نهجاً من العدل معلما
إذا مانبا عني الوزيرُ وأنتُمُ
عتادي فلٍم رجّاكُمُ مَنْ تَحَرَّما
هززتُكَ للحرمانِ فاقطع وتِينَهُ
فما زلتَ صمْصاماً إذا هُزَّ صمَّما