أبى القلب أن يأتي السدير وأهله
أبى القلبُ أن يأتيْ السَّديرَ وأهلهُ
أبى القلبُ أن يأتيْ السَّديرَ وأهلهُ
وإِنْ قِيلَ: عَيشٌ بالسَّدِيرِ غَريرُ
بِهِ البَقُّ، والحُمَّى، وأُسْدُ خَفِيَّةٍ
وعمرو بنُ هندٍ يعتدي، ويجورُ
فلا أُنذِرُ الحَيَّ الأُولَى نَزلُوا بهِ
وإِنّي لِمَنْ لم يأتِهِ لَنَذيرُ