أتاني أن " عبد الله " أصغى
أتاني أنَّ " عبدَ اللهِ " أصغى
أتاني أنَّ " عبدَ اللهِ " أصغى
إِلَى وَاشٍ؛ فَغَيَّرَهُ عَلَيَّا
وَمَا عَهْدِي بِهِ غِرّاً، وَلَكِنْ
تَوَلَّتْ أَمْرَ فِطْنَتِهِ الْحُمَيَّا
فقلتُ لهُ: تثبتْ تلقَ رشداً
فَكَمْ مِنْ سُرْعَةٍ وَهَبَتْكَ غَيَّا
فَإِنَّكَ لَوْ عَرْفتَ وِدَادَ قَلْبِي
إليكَ، لجئتَ معتذراً إليا