أتعجب أن طربت لصوت حاد

أتعجَبُ أنْ طرِبْتُ لصوتِ حادِ

​أتعجَبُ أنْ طرِبْتُ لصوتِ حادِ​ المؤلف جميل بثينة


أتعجَبُ أنْ طرِبْتُ لصوتِ حادِ،
حدا بزلاً يسرنَ ببطنِ وادِ
فلا تعجَبْ، فإنّ الحُبّ أمسى،
لبثنةِ، في السوادِ من الفؤادِ