أديم وجهك يا زنديق لو جعلت

أَدِيمُ وجهِكَ يا زِنْدِيقُ لوْ جُعِلَتْ

​أَدِيمُ وجهِكَ يا زِنْدِيقُ لوْ جُعِلَتْ​ المؤلف حافظ إبراهيم


أَدِيمُ وجهِكَ يا زِنْدِيقُ لوْ جُعِلَتْ
منه الوِقايَةُ والتَّجليدُ للكُتُبِ
لم يَعلُها عَنكَبُوتٌ أينَما تُرِكتْ
و لاَ تُخافُ عليها سَطْوَةُ اللَّهبِ