أرى الشيخ إبليس ذا علة
أَرَى الشيخَ إِبليسَ ذَا عِلَّة ٍ
أَرَى الشيخَ إِبليسَ ذَا عِلَّةٍ
فَلاَ بَرِىءَ کلشَّيْخُ مِنْ علَّتِهْ
يَقُودُ على الحُبِّ مستَيِقظاً
وَيَأْتيكَ في کللَّيْلِ في صُورَتِهْ
فَيُؤْتِيكَ ما شاءَ مِنْ نَفْسِهِ
وَيبلُغُ ما شاءَ منْ لَذَّتِهْ
وَمَنْ كانَ ذَا حِيلَةٍ هكَذا
تَمَثَّلُ لِلمَرءِ في يَقظَتِهْ
فَلا تَدَّخِرْ دُونَهُ لَعْنَةٌ
لأَنَّ رِضى اللهِ في لَعنَتِهْ