أستودع الرحمن مستودعي

أَسْتَوْدِعُ الرحمنَ مُسْتَوْدَعِي

​أَسْتَوْدِعُ الرحمنَ مُسْتَوْدَعِي​ المؤلف الحداد القيسي


أَسْتَوْدِعُ الرحمنَ مُسْتَوْدَعِي
شَوْقاً كَمِثْلِ النَّارِ في أَضْلُعي
أترك من أهوى وأمضي كذا؟
والله ما أمضي وقلبي معي
ولا نَأَى شَخْصُكَ عن ناظِرِي
حينا ولا نطقك عن مسمعي