أشاور أقواما لآخذ رأيهم
أُشاوِرُ أَقْواماً لآخُذَ رَأْيَهُمْ
أُشاوِرُ أَقْواماً لآخُذَ رَأْيَهُمْ
فَيَلْوُونَ عَنِّي أَعْيُناً وَخُدُوداً
وَلَيْسَ بِرَأْيي حَاجَةٌ غَيْرَ أَنَّني
أُؤَنِّسُهُ كَيْ لا يَكُونَ وَحيدا
وَلا أَنا مِمَّنْ يَبْعَثُ السَّهْمَ رامِياً
إِلى غَرَضٍ حَتَّى يَكُونَ سَديدا
فَلا يَتَّهِمْ عَقْلي الرِّجالُ فإِنَّني
أعَرِّفهمْ أنِّي خُلقتُ وَدُودَا