أشرقت لي بدور
أشْرَقَتْ لي بُدورُ
أشْرَقَتْ لي بُدورُ
في ظلامٍ تُنيرُ
طارَ قَلبي بحُبِّها
مَنْ لِقَلْبٍ يطيرُ!
يا بُدوراً أنابَها الدْ
دَهْرَ عانٍ أسِيرُ
إنْ رَضيْتُمْ بأنْ أمُو
تَ فَموتِي حَقيرُ
« كلُّ خَطْبٍ، إنْ لم تكُو
نوا غَضِبْتُمْ، يَسيرُ”