أصبرا والبلاء طغى علينا
أَصَبراً والبلاءُ طغى علينا
أَصَبراً والبلاءُ طغى علينا
فلا خلفٌ يجيرُ ولا أَمامُ
وحلماً والعدوُّ عَدَا علينا
فكان الموتُ أَهونَ ما نُسامُ
هوت أَمجادُنا لما هوينا
أَلا رمح يقيلُ ولا حسامُ
أَلا هبُّوا نُعد بالسيف مجداً
لأَجدادٍ لنا بالسيف قاموا
وَفَوا قسط الحياةِ وهم كرامٌ
وماتوا في الجهادِ وهم كرامُ