أفدي التي أهدت لنا
أفدي التي أهدَتْ لَنَا
أفدي التي أهدَتْ لَنَا
شَمْسَ الضّحى والليلُ حَالِكْ
مملوكةٌ جَلَّتْ فليـ
ـسَ تَفِي بقيَتِها الممالِكْ
عَرَضَتْ فأَعطَتْ عُودَهَا
ضرباً يعرّضُ للمهالِكْ
وتَبِعَتها فتَصرَّفَتْ
بالضَّربِ في كلّ المسالكْ
ويئسْتُ مِنْ إدراكهَا
فخفضت صَوتي عند ذلِكْ
قَصُرَتْ يدي عندَ الغدا
ةِ فكيفَ لي بِيَدٍ تَتَالكْ