أف من وصف منزل
أُفِّ من وَصفِ مَنزِلِ
أُفِّ من وَصفِ مَنزِلِ،
بعُكاظٍ، فحَومَلِ
غيرَ الريحُ رسمهُ،
بجنوبٍ وشمألِ
و سقى اللهُ نهرَ عرَ
شى، فبابَ التحولِ
حيثُ لا لومَ في المجونِ،
فما شئتَ فاجهلِ
يا خَليليّ أسقيا
ني رَحِيقَ السّلسَلِ
ماتَرى البَدرَ قد أتا
كَ بماءٍ مُصَندَلِ
و مليحٍ مقرطقٍ،
احورِ العينِ أكحلِ
قلتُ لمْ لا تزورني؟
قال: مَن لي، وكيفَ لي؟
ورِفاقي، وغَفلَةٌ،
لَيسَ يَدرونَ مَن يَلي