أقول لسار يطلب الرزق ساقيا
أقولُ لسارٍ يطلبُ الرزقَ ساقياً
أقولُ لسارٍ يطلبُ الرزقَ ساقياً
سوامَ الأماني من حيضِ المطامعِ
هلمّ إلى ربعِ الجوادِ الذي بدتْ
مَناقبُهُ مثلَ النّجومِ الطّوالِعِ
وربّ دليلٍ لي إليهِ أجبتُهُ:
كفاني دليلاً ما له من صنائعِ
ومستشفعٍ بي عندهُ قلتُ إنّه
كريمٌ، نداهُ عندَه خيرُ شافعِ