أقول لما تبدى راكب الفيل
أقولُ لمّا تَبَدَّى راكبُ الفيلِ
أقولُ لمّا تَبَدَّى راكبُ الفيلِ،
وصَحّ ما كانَ من قالٍ ومن قيلِ
يزفّ في القيدِ محمولاً إلى سقرٍ،
مقسماً بينَ تنضيجٍ وتبطيلِ
وأقبَلَ المُكتَفي بالله يَتبَعُهُ،
فأكثرَ الناسُ من حمدٍ وتهليلِ
انظُرْ إلى حِكمَةِ الأقدَارِ في مَلِكٍ،
كالشّمسِ حُسناً، وفي قِردٍ على فيلِ