ألا انتظروني ساعة عند أسماء
ألا انتظروني ساعة ً عندَ أسماءِ
ألا انتظروني ساعةً عندَ أسماءِ
وأترابِها، منهنّ بُرئي وأدوائي
ثنينَ الذيولَ وارتدين بسابغٍ
كحبّاتِ رَمل، وانتَقَبن بحنّاءِ
و ولينَ ما بالين من قد قتلنه،
بلا تِرَةٍ تُخشَى ولا قَتلِ أعدائي
رَددتُ سهامي عنك بيضاً وخُضّبت
سِهامُك في قلبٍ عميدٍ وأحشاءِ
فلم أرَ مثلَ المنعِ أغرى لحاجةٍ،
و لا مثلَ داءِ الحبَّ أبرح من داءِ