ألا تسألون الله برء متيم
ألا تسألونَ الله بُرءَ مُتَيّمٍ
ألا تسألونَ الله بُرءَ مُتَيّمٍ،
تمكنَ منهُ السقمُ في اللحمِ والدمِ
و ردوا دموعَ الشوقِ بينَ جفونهِ،
يُفِقْ، أو فرُدّوا لحمَهُ فوقَ أعظُمِ
و قد قيدوا غيرَ الفقيهِ بأمرهِ،
و من يلقَ ما لاقى من الناسِ يعلمِ