ألا حي إذ أهلي وأهلك جيرة
ألا حي إذ أهلي وأهلك جيرة
ألا حَيِّ إذ أهلي وأهلك جِيرَةٌ،
مَحلاًّ بذاتِ الرِّمثِ قد كادَ يدرُسُ
وَقَد كانَ للبِيضِ الرّعابِيبِ مَعَهداً،
لَهُ في الصِّبَا يَوْمٌ أغَرُّ وَمَجْلِسُ
بِهِ حَلَقٌ فِيها مِنَ الجُوعِ قاتِلٌ،
وَمُعْتَمَدٌ مِنْ ذِرْوَةِ العِزّ أقْعَسُ