ألا صمت الأجداث غني فلم تجب
ألا صمتِ الأجداثُ غنّي فلم تجبْ
ألا صمتِ الأجداثُ غنّي فلم تجبْ
و لم يغني أني رفعتُ لها صوتي
فَيا عَجَباً لي! كَيفَ آنَسُ بالمُنى،
و غايةُ ما أدركتُ منها إلى الفوتِ؟
وهل من سُرورٍ، أو أمانٍ لعاقِلٍ،
و مفضى عبورِ العابرينَ إلى الموتِ؟