ألا ليت قومي والأماني مثيرة
ألا ليتَ قومي والأماني مثيرة ٌ
ألا ليتَ قومي، والأماني مثيرةٌ،
شُهُودِيَ، وَالأَرْوَاحُ غَيرُ لَوَابِثِ
غداةً تناديني الفوارسُ؛ والقنا
تردُّ إلى حدِّ الظبا كلَّ ناكثِ
" أحارثُ " إنْ لمْ تصدرِ الرمحَ قانياً
و لمْ تدفعٍِ الجلى فلستَ " بحارثِ"