أما المكاس فشيء لست أعرفه

أمّا المِكاسُ فَشَيْءٌ لستُ أعرِفُهُ

​أمّا المِكاسُ فَشَيْءٌ لستُ أعرِفُهُ​ المؤلف أبو نواس


أمّا المِكاسُ فَشَيْءٌ لستُ أعرِفُهُ،
و الحمدُ للهِ، في فعلٍ ولا راحِ
هاتيكَ أنْفي بها همّي، وذا أملي،
فلَسْتُ عن ذا ولا عن تلك بالصّاحي