أما ترى الشيب قد رداك بعد دجى
أما ترى الشّيبَ قد ردَّاك بعد دُجَى
أما ترى الشّيبَ قد ردَّاك بعد دُجَى
فوديك واهاً لذاك الليل بالعصب
وأسمعْتك الليالي في مواعِظها
أن ابن سبعين من ورد على قرب
أعرضْتُ عن صَبَواتٍ كنتُ ذا شَغفٍ
بها وجانبت ما يدني من الريب
وسرتُ طوعَ النُّهى، تُرضَى أنَاتِيَ في
سيري ومري في شدي وفي خببي