أنتم تحبون بالإعراض تعذيبي
أنتم تحبون بالإعراض تعذيبي
أنتم تحبون بالإعراض تعذيبي
وتقصدون بخلق الصد تهذيبي
ساروا فيا صحتي من مهجتي ارتحلي
غابوا فيا سنتي عن مقلتي غيبي
قد كان يهضمني دهري فأدركني
محمد بن أبي بكر بن أيوب
الكامل المالك الأملاك حيث له
رق الأعاجم منهم والأعاريب
معطر عرفه عرفا ومكرمة
مخمر طينه بالطهر والطيب
دعتك مصر إلى سلطانها فأجب
دعاءها فهو حق غير مكذوب