أيا فتنة ما كنت منتظرا لها
أيا فتنة ً ما كنتُ منتظراً لها
أيا فتنةً ما كنتُ منتظراً لها،
أما لقتيلِ الهجرِ بالوصلِ من بعثِ
طلائعُ شَوقي لا يَقَرُّ قَرارُها،
و مولايَ قاسٍ لا يرقُّ ولا يرثي
هلكتُ لأنْ دامَت عليّ يمينُه،
فيا ربّ أدركني ووفقه للحنثِ