إلى كم أرجم فيك الظنونا
إلى كَم أُرِّجمُ فيك الظُّنونَا
إلى كَم أُرِّجمُ فيك الظُّنونَا
وأدفعُ بالشَّكِّ عنكَ اليَقنَا
وآملُ عطفَكَ بعدَ الجفا
ء وقسوةَ قلبِكَ لي أن تَلِينَا
وأصبرُ لِلهَجرِ صبرَ الأسـ
على قده صاغراً مستكينا
وآبَى، وقد خُنتَ عهدَ الهوَى
ولم ترع ذمته أن أخونا